loading...
دبیران گروه عربی آموزش و پرورش خرمشهر
خزاعل بازدید : 97 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)

الإسم الموصول

الاسمُ الموصولُ: اسمٌ مُبْهَمٌ يحتاجُ دائماً لإزالة إبهامِهِ وتوضيحِ المرادِ منهُ في الكلامِ إلى جملة تتمم معناه – تُسمى جملةَ الصِّلةِ - التي تتضمن ضميراً يعودُ إلى الاسم الموصولِ، كي يُستفادُ من الاسمِ الموصولِ مع الجملةِ معنى مفهومٌ .

برای مشاهده کامل این مقاله علمی به ادامه مطلب مراجعه کنید...

خزاعل بازدید : 105 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)

المبني للمجهول !!

القدماء يقولون في النحو : باب ما لم يُسَمَّ فاعله ، والمتأخرون يقولون : باب المبني للمجهول .
واصطلاح القدماء أفضل بلا شك ، وهناك نكتةٌ من الأدب الرفيع ، انتبه لها السَّلف ولم ينتبه لها الخلف ؛ وهي عندما نُعرب فعلاً في القرآن الكريم ، مثل : أُوحي ، في قوله تعالى : { قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا } [سورة الجن : 1] .
فهل يُقال مبني للمجهول ؟! وهل يستسيغ المؤمن أن يُوصف الله تعالى بالمجهول ؟! .
هذا سِرُّ اصطلاح السَّلف ، وقولهم : باب ما لم يُسَمَّ فاعله .
ومن ذلك ما استحدثه ابن هشام وتبعه فيه الأزهري والآثاري من مصطلحات إعراب الأدب مع الله تعالى، كقوله في لفظ الجلالة من قولنا: دعوتُ الله: "منصوب على التعظيم"، بدلا من "مفعول به".
وقد خصص الآثاري فصلا من آخر ألفيته "كفاية الغلام" عقده باسم: "خاتمة الفصول"، تحدث فيه عن مسائل وضوابط في إعراب الأدب مع الله تعالى، وذلك في قوله رحمه الله:

خاتمةُ الفصول: إعرابُ الأدبْ *** مع الإلهِ، وهو بعضُ ما وجبْ

فالربّ مسؤول بأفعال الطلبْ *** كـ(اغفرْ لنا)، والعبدُ بالأمر انتدِب

وفي : (سألتُ الله) في التعليمِ *** تقولُ منصوبٌ على التعظيمِ)

فقسْ على هذا، ووقعْ بلعلّْ *** منه، وحققْ بعسَى تُعطَ الأملْ

بالله طالبٌ ومطلوبٌ عُلمْ *** "قد يعلمُ الله" بمعنى : قد عَلِمْ

وامنعْ من التصغير ثم التثنيهْ *** والجمعِ والترخيمِ خيرَ التسميهْ

وشاع في لفظ من التعجبِ *** (ما أكرمَ الله)، وفي معنًى أبِي

وحيثما قيل (الكتابُ) انهضْ إليهْ *** كتابُ ربي، لا كتابُ سيبويهْ

لأنه بكل شيء شاهدُ *** ولا تقلْ: (ذا الحرفُ منه زائدُ)

بل: هو توكيدٌ لمعنًى، أو صِلهْ *** للفظِ في آياتِه المفصلهْ

أو لمعانٍ حُققتْ عمن رَوَى *** كهلْ، ونحوُ: بلْ لمعنى، لا سِوى

ومنْ يقلْ بأنَّ ما زاد سقطْ *** أخطأ في القول، وذا عينُ الغلط

كمثل "أنْ" مفيدةِ الإمهالِ *** وكافِه نافيةِ الأمثالِِ

ولا تكن مستشهدا بـ"الأخطلِ *** فيه، ولا سواه كـ"السموألِ"

وغالبُ النحاةِ عن ذا البابِ *** في غفلةٍ، فانحُ على الصوابِ

تكنْ كمنْ بلغة العدناني *** أعربَ، وهْي لغة القرآنِ

والأخذُ فيه عن قريشٍ قد وجبْ *** لأنهم أشرفُ بيتٍ في العربْ

فكنْ كمنْ بقولِهم قدِ اكتفى *** وحسبُنا الله تعالى، وكفَى

خزاعل بازدید : 93 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)

لنتعلم الفصحی ...

الأَسماءُ غير المنونة ثلاثة: أعلام، وصفات، وما ختم بأَلف تأْنيث أَو كان على صيغة منتهى الجموع.
فأما الأعلام فتمتنع في ستة مواضع:
مع العجمة، والتأْنيث، وزيادة الأَلف والنون، والتركيب المزجي، ووزن الفعل، والعدل. مع العجمة، والتأْنيث، وزيادة الأَلف والنون، والتركيب المزجي، ووزن الفعل، والعدل، وهذا بيانها:
1- إذا كانت أعجمية، تقول: قابل إِبراهيمُ شمعونَ في إِزميرَ. فإِن كان العلم الأَعجمي ثلاثياً ساكن الوسط نوّن لخفَّته تقول: اعتذر جاكٌ إِلى جرجٍ أَمس.
وظاهر أَن الاسم الأَعجمي إِذا لم يكن علماً في لغته لم يمنع من التنوين فلو سميت طفلاً بكلمة (لا لُون) التي تعني بالفرنسية (القمر) نونت الاسم فتقول: (مررت بلا لُونٍ يأْكل).
وكذلك إن لم تقصد العلمية نونت، تقول مثلاً: (أَقبل طنوسُ مع طنُّوسٍ آخر) فطنُّوس الأُولى علم ولذا لم تنون، أما الثانية فمعناها ((آخر يسمى بطنوس)) فهي عندك نكرة لا علم ولذا نوّنت.
2- إذا كانت مؤنثة الأَصل مثل: (قدّمتْ نائلةُ إلى سعادَ وأَخيها طلحةَ هديةً)، سواءٌ أَسميت بها مذكراً أَم مؤنثاً.
وجوّزوا تنوين الثلاثي الساكن الوسط منها مثل (دعد) تقول: (مررت بدعدٍ صباحاً) ما لم يكن أعجمياً فقد التزموا منعه التنوين مثل: (سافرت روزُ من حمصَ قاصدة إِلى نيسَ).
وإِذا كان تأْنيث العلم عارضاً كالمصادر مثلاً: (وداد، نجاح) أَو الأَسماء المذكرة مثل (رباب) منعتها التنوين إِن سميت بها الإناث، ونونتها إِن سميت بها الذكور تقول: (تجتهد ودادُ مع أَخيها نجاحٍ. سافر ودادٌ مع أُختيه ربابَ ونجاحَ أَمس).
3- مع زيادة الأَلف والنون مثل: عدنان، عمران، عثمان، غطفان.
4- مع التركيب المزجي وهو أَن تعتبر الكلمتان كلمة واحدة فيبنى جزؤُها الأَول على الفتح ويعرب الجزءُ الثاني إِعراب الممنوع من الصرف: (لم يعرّج بختَنصّرُ على بعلَبكَّ ولا حضرَموتَ).
5- إِذا كان العلم على وزن خاص بالفعل أَو يغلب فيه مثل: (تغلب، يزيد، شمَّر، أَسعد، إِصبعْ) تقول: (طاف يزيدُ وأَسعدُ في قبائل تغلبَ وشمَّرَ ودُئِلَ وكليب وقريشٍ).
6- مع العدل، والعدل علة نظرية وذلك أَن هناك خمسة عشر علماً وردت عن العرب غير منونة على وزن ((فُعَل))، و((فُعَل)) ليس في أَوزان المشتقات القياسية، فافترضوا أَن أَصل صيغتها ((فاعِل)) وأَنهم عدلوا فيها عن ((فاعل)) إلى ((فُعَل)) فجعلوا ذلك مع العلمية علةَ المنع.

خزاعل بازدید : 145 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)
سیبویه : سأطلب علماً لا تلحنّي فیه ..

هو أبو بشر عمرو بن عثمان بن قنبر البصري، المعروف بسيبَوَيه (بالفارسية: سيبوُيه أي: "رائحة التفاح") (140 هـ/760 م-180 هـ/796 م) إمام العربية وشيخ النحاة الذي إليه ينتهون، وله كتاب في النحو يسمى "الكتاب" وهو أول كتاب منهجي ينسق ويدون قواعد اللغة العربية، «لم يكتب الناس في النحو كتاباً مثله».[1]. وسيبويه فارسي الأصل، ولد في مدينة البيضاء قرب شيراز في بلاد فارس، كان مولى بني الحارث بن كعب، ثم مولى آل الربيع بن زياد الحراثي[2]. وقدم إلى البصرة غلاما، وقدا اختلف في موعد قدومه تحديدا[3]، ونشأ فيها وأخذ عن علمائها، وعلى رأسهم الخليل بن أحمد الفراهيدي. له وصف لمخارج حروف اللغة العربية هو الأدق حتى الآن.

في أدب طالب العلم مع أستاذه، وفي عزم المسلم الصادق في تحصيل ما ينفعه قال سيبويه: (لا جرم، سأطلب علمًا لا تُلَحِّنيَّ فيه (لا تُخَطِّئني فيه).

مقولة قالها سيبويه لأستاذه حماد بن سلمة مفتي البصرة، فقد كان يعقد حلقة
للعلم، وكان سيبويه تلميذه، وكان حريصًا كل الحرص على حضورها، وذات
مرة جلس حماد يلقي درسًا من دروسه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ليس من أصحابي إلا من لو شئت لأخذت عليه ليس أبا الدرداء) فظن سيبويه أن شيخه قد أخطأ في عبارة: (ليس أبا الدرداء) فقام من مكانه ليصححها له،وقال:

(ليس أبو الدرداء) لأنه اعتقد أن كلمة (أبا) اسم ليس التي ترفع المبتدأ وتنصب الخبر فابتسم الشيخ في وجه الفتى الصغير وقال: لحنتَ وأخطأتَ يا سيبويه، ليس هذا حيث ذهبتَ، إنما ليس ها هنا استثناء، فقال سيبويه بأدب لأستاذه قولته السابقة: لا جرم سأطلب علمًا لا تُلَحِّني فيه.

ومنذ ذلك الحين بدأ الفتى الصغير رحلة الاجتهاد والجد، لتحصيل علوم اللغة العربية وخاصة علم النحو، ولد أمير النحاة (عمرو بن عثمان بن قنبر) أبو بِشْر، المعروف بـ(سيبويه) في (البيضاء) إحدى قرى (شيراز) ببلاد فارس عام 148هـ، وكان نظيفًا كل من يلقاه يشم منه رائحة طيبة؛ وكانت أمه تناديه منذ صغره بـ(سيبويه) وهي كلمة فارسية تعني: رائحة التفاح، وذلك لطيب رائحة التفاح.


رحل سيبويه إلى البصرة، فنشأ بها، وكانت لديه رغبة شديدة في تحصيل العلم؛ فبدأ يتعلم الحديث والفقه ولازم الفقهاء وأهل الحديث، ثم أخذ يتلقى العلم على أيدي العلماء، فتعلم على يد (حماد ابن سلمة) مفتي البصرة وأحد علماء عصره، كما تعلم على يد (الأخفش الأكبر) وهو من أئمة اللغة والنحو، فأخذ عنه سيبوبه اللغة وشيئًا من النحو، أما (الخليل بن أحمد) فقد كان المعلم الأكبر لسيبويه، حتى إنه دخل على الخليل ذات مرة، فقال له: مرحبًا بزائر لا يُمل، وكان يحب سيبويه كثيرًا ويفسح له صدره.

ظل سيبويه على هذه الحال حتى أصبح معلمًا، وأصبح له تلاميذ يلتفون حوله ويأخذون منه، ويكتبون عنه، وكان من تلاميذه (أبو الحسن الأخفش) وقد ألف سيبويه كتابًا عظيمًا في علم النحو سماه (الكتاب) جمع فيه كل ما سمعه من أستاذه (الخليل بن أحمد) وغيره من العلماء في هذا العلم، واشتهر بعده بـ (كتاب سيبويه) الذي يعده العلماء دستورًا لعلم النحو وقانونًا لقواعده، ومن شدة اعتزاز الفَرَّاء -وهو أحد كبار علماء النحو- بهذا الكتاب أن الناس وجدوا عند موته وتحت وسادته (كتاب سيبويه)!!
وقد أفاد سيبويه الكثيرين بعلمه، حتى وصل علمه إلى عامة الناس الذين أخذوا
عنه، وتعلموا منه الفصاحة.. يحكي أن رجلاً قال لسماك (يبيع السمك)
بالبصرة: بكم هذه السمكة؟ قال: بدرهمان.. فضحك الرجل مستهزئًا من السماك لأنه رفع المجرور.
فقال السماك: ويلك أنت أحمق، لقد سمعت سيبويه يقول: ثمنها درهمان!!.

وقد أصيب سيبويه بمرض قبل وفاته، وفي أثناء مرضه، وجده أخوه -يومًا- متعبًا قد اشتد عليه المرض، فبكى وتساقطت دموعه على وجه سيبويه، فرآه سيبويه فأنشد يقول:
يَسُرُّ الفَتَى مَا كَانَ قَدَّمَ مِنْ تُقَى

إِذَا عَرَفَ الدَّاءَ الذي هُوَ قَاتِلُهْ

وعند مماته أخذ ينصح أصحابه ومن حوله قائلاً:

يُؤمِّــــل دُنْيَا لِتَبْقَى لَـــــهُ

فمَات المؤَمِّلُ قَبْلَ الأَمَــلْ

حَثِيثًا يُرَوِّي أُصُولَ النَّخِيلِ

فَعَاشَ الفَسِيلُ وَمَاتَ الرَّجُلْ


ومات سيبويه في شيراز سنة 796م بعد أن ترك ثروة كبيرة من العلم، لينتفع بها الناس في كل زمان ومكان.

(منقول )

خزاعل بازدید : 53 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)

التقاءات بعض الحروف ببعضها النادرة :
---------------------------------------

لا تلتقي الراء مع اللام إلا في أربع كلمات وهي :

"الورل وهو حيوان" ، "وارل أسم جبل "،و"غرلة وهي القلفة "،
و"جرل وهو ضربٌ من الحجارةِ"..

ولا يوجد في العربيةِ حرف >> زاي مسبوقٌ بدالٍ ولذلكَ عُربت كلمة
>> مهندس فقد كان >> مهندز فصيروا "الزاي سيناً "...

ولا تجتمع "الجيم والقاف" في كلمة عربية إلا تُعرب
"كالجرموق "الذي يُلبس فوق الخف و""الجوسق القصر ، و"جلق" موضعٌ بالشامِ ..

وأيضا إنَّ >>"الحاء والعين " لاتجتمعان في كلمةٍ
واحدة إلا تؤلف من كلمتين: مثل "الحيعلة"

و>>"السين والذال" المُعجمة لاتجتمعان في كلمة عربية فَـ "الأستاذ" كلمة غير عربية ..
ويوجد في اللغة العربية كلمات على صيغةِ الجمع لا مفرد لها من لفضها مثل :
>>النساء، الأهل ، الغنم، القوم ، الجيش ، الرهط , الخيل ، الأثاث ، العشيرة ، الطائفة ...الخ ...

( منقول )

خزاعل بازدید : 197 دوشنبه 07 بهمن 1392 نظرات (0)

مفهوم " المصدر " في اللغة العربية

تقديمه ونشاطات مقترحة لترسيخه واستخدامه في الصف

لعل "المصدر"  أحد أهم المواضيع التي يتم تقديمها في المرحلة المتوسطة من تدريس اللغة العربية كلغة أجنبية . إلا ان إيصال هذا المفهوم الى ذهن الطالب بشكل سليم قد يكون مهمة غير سهلة حتى بالنسبة لأكثر المدرسين خبرة ومهارة . وربما يلجأ المدرس ـ  من باب التيسير ـ الى تقديم المصدر من خلال ربطه بمفهوم " gerund  " الذي عادة ما يترجم إليه ، لكن هذا قد يعطي مفعولا عكسيا في بعض الأحيان .

برای مشاهده کامل مقاله به ادامه مطلب مراجعه کنید...

تعداد صفحات : 6

اطلاعات کاربری
  • فراموشی رمز عبور؟
  • آمار سایت
  • کل مطالب : 53
  • کل نظرات : 0
  • افراد آنلاین : 2
  • تعداد اعضا : 1
  • آی پی امروز : 20
  • آی پی دیروز : 1
  • بازدید امروز : 50
  • باردید دیروز : 2
  • گوگل امروز : 0
  • گوگل دیروز : 0
  • بازدید هفته : 111
  • بازدید ماه : 208
  • بازدید سال : 1,956
  • بازدید کلی : 15,827